في يوم عيد الفطر، الذي عادةً ما يُغمر بالفرح والابتهال، خيّم الحزن على مدينة كفر قاسم، التي شيّعت ظهر اليوم الاحد جثمان ابنها الشاب أحمد سفيان طه (19 عامًا)، الذي توفي اختناقًا بدخان نرجيلة داخل غرفة مغلقة، في حادثة هزّت مشاعر الأهالي.
8 عرض المعرض


كفر قاسم تشيع الشاب أحمد سفيان طه الذي توفي اختناقًا بالنرجيلة
(تُستخدم هذه الصورة بموجب البند 27 أ من قانون الحقوق الأدبية (2007))
جنازة مهيبة ومشاركة واسعة
انطلقت الجنازة من مسجد أبو بكر الصديق بعد أداء صلاة الجنازة عليه، بمشاركة واسعة من أهالي كفر قاسم والقرى المجاورة، حيث بدا الحزن واضحًا على وجوه الحاضرين، الذين ودّعوا الشاب المعروف بحُسن خلقه.
الحزن يخيم على عيد الفطر
تحوّل العيد في كفر قاسم إلى لحظة وداع موجعة، إذ عبّر العديد من المشاركين عن ألمهم الشديد لفقدان شاب في مقتبل العمر، كان يُعرف بابتسامته وروحه الطيبة. وارتفعت الدعوات بأن يُلهم الله عائلته الصبر والسلوان، وسط صدمة لا تزال تُخيّم على البلدة.
8 عرض المعرض


كفر قاسم تشيع الشاب أحمد سفيان طه الذي توفي اختناقًا بالنرجيلة
(تُستخدم هذه الصورة بموجب البند 27 أ من قانون الحقوق الأدبية (2007))
8 عرض المعرض


كفر قاسم تشيع الشاب أحمد سفيان طه الذي توفي اختناقًا بالنرجيلة
(تُستخدم هذه الصورة بموجب البند 27 أ من قانون الحقوق الأدبية (2007))
8 عرض المعرض


كفر قاسم تشيع الشاب أحمد سفيان طه الذي توفي اختناقًا بالنرجيلة
(تُستخدم هذه الصورة بموجب البند 27 أ من قانون الحقوق الأدبية (2007))
8 عرض المعرض


كفر قاسم تشيع الشاب أحمد سفيان طه الذي توفي اختناقًا بالنرجيلة
(تُستخدم هذه الصورة بموجب البند 27 أ من قانون الحقوق الأدبية (2007))
8 عرض المعرض


كفر قاسم تشيع الشاب أحمد سفيان طه الذي توفي اختناقًا بالنرجيلة
(تُستخدم هذه الصورة بموجب البند 27 أ من قانون الحقوق الأدبية (2007))
8 عرض المعرض


كفر قاسم تشيع الشاب أحمد سفيان طه الذي توفي اختناقًا بالنرجيلة
(تُستخدم هذه الصورة بموجب البند 27 أ من قانون الحقوق الأدبية (2007))