"إلى متى؟" متظاهرون من نحف يغلقون شارع 85 احتجاجا على مقتل الشاب يزن قادري

جاءت الوقفة الاحتجاجية بدعوة من حراك "نقف معًا" تحت شعار “إلى متى؟” وضمن حملة “الحصانة الاجتماعية – بس مع بعض منقدر”، وبمشاركة أهالي نحف والمنطقة، إلى جانب ناشطين وناشطات، حيث رُفعت شعارات منددة بالعنف والجريمة، إضافة إلى صور ضحية الجريمة 

3 عرض المعرض
متظاهرون من نحف يغلقون شارع 85 احتجاجا على مقتل الشاب يزن قادري
متظاهرون من نحف يغلقون شارع 85 احتجاجا على مقتل الشاب يزن قادري
متظاهرون من نحف يغلقون شارع 85 احتجاجا على مقتل الشاب يزن قادري
(تصوير راديو الناس)
شارك العشرات في وقفة احتجاجية بقرية نحف وأغلق متظاهرون شارع 85، مساء اليوم (الاثنين)، احتجاجا على جريمة القتل التي وقعت فجر اليوم وأسفرت عن مقتل الشاب المرحوم يزن قادري.
وجاءت الوقفة الاحتجاجية بدعوة من حراك "نقف معًا" تحت شعار “إلى متى؟” وضمن حملة “الحصانة الاجتماعية – بس مع بعض منقدر”، وبمشاركة أهالي نحف والمنطقة، إلى جانب ناشطين وناشطات، حيث رُفعت شعارات منددة بالعنف والجريمة، إضافة إلى صور ضحية الجريمة.
3 عرض المعرض
العشرات في الوقفة الاحتجاجية في نحف
العشرات في الوقفة الاحتجاجية في نحف
العشرات في الوقفة الاحتجاجية في نحف
(تصوير "نقف معا")
وألقى مشاركون خلال الوقفة خطابات عبّرت عن الغضب من استمرار شلال الدم، وطالبت بوقف الجريمة، مؤكدين على أهمية العمل الوحدوي للضغط على الجهات الرسمية. وشددت رلى داوود، المديرة القطرية لحراك “نقف معًا”، على أن استمرار الجرائم وسط غياب دور الدولة ومؤسساتها أمر لا يمكن السكوت عنه.
3 عرض المعرض
العشرات في الوقفة الاحتجاجية في نحف
العشرات في الوقفة الاحتجاجية في نحف
العشرات في الوقفة الاحتجاجية في نحف
(تصوير راديو الناس)
وجاء في بيان حراك نقف معا: “يزن قادري قُتل في منزله، الحيّز الذي يجب أن يكون الآمن لكل إنسان، عندما يتنكر المجرمون بزي شرطة ويقتلون ممرضًا بدم بارد أمام زوجته وابنه، فهذا دليل على انعدام الحصانة المجتمعية. منذ بداية العام قُتل أكثر من 170 مواطنًا ومواطنة، ومع ذلك تستمر الدولة بتجاهل مسؤوليتها. لن نقف على الهامش، سنواصل الاحتجاج والتصعيد حتى تتحرك الجهات المسؤولة وتقوم بعملها. نؤمن أن صوتنا معًا هو مصدر القوة، وبس مع بعض منقدر”.